هلا اهلي الطيبين كيف اخباركم واحوالكم
ارجو التركيز في القراة
هناك الكثير من النصاري من يلبس علي بناتنا ببعض الكلام الذي نعتبرة نحن هو اساس ديننا ,شوف ضعف العقل عندهم وصل وين سبحان الله :
المهم لكم ما يرددونة
لماذا أنتن مسلمات ؟ إن دينكم يضطهد المرأة , ويحط من قدرها, ويقلل من شأنها , ويسفه رأيها ويكبل حريتها ...
ألا يقول نبيكم إن النساء ناقصات عقل ودين ؟ ألم يقل إن المرأة كالضلع ألأعوج إذا قومته انكسر ؟؟ ألا يقول قرآنكم ( فعظوهن واجروهن فى ألمضاجع وأضربوهن ) ألا يجعل حظ ألذكر فى الميراث مثل حظ الانثيين ؟ وشهادة رجل واحد تعادل شهادة إمرأتين ؟؟
ألا تعتقدن أن هذه الآيات وألأ حاديث تظلم ألمرأة وتهضم حقوقها ؟ ألا تقلل من شأنها وتكبل حريتها ؟؟؟ فلماذا تتمسكن بدين يفعل بكن هذه الافاعيل ؟؟
كذلك نجد بعض ألجهلاء من المسلمين يردد هذه ألآيات وألأحاديث الشريفه عندما يريد أن يبرر أخطاءه ويقرر سيادته أو ليخرس لسان ألمرأة .. بل قد يعتدى الرجل من هؤلاء على حقوق أمه أو زوجته أو اخته أو أى إمراة أخرى , فإذا تكلمت المرأة وإشتكت , أنكر فعلته وأقنع من حوله بأنها ناقصة عقل ودين ولا قيمة لما تقول من كلام .. وأحيانا نجد أن الرجل يتجاهل وجود زوجته ولايشاركها الرأى فى أى موضوع يتعلق بحياته أو بمستقبل الأسره بحجة أنه لايجوز إشراك النساء والحريم فى التخطيط لمشاريع المستقبل لأنهن ناقصات عقل ودين.
وأنا هنا أريد أن اثبت أن معانى الآيات والأحاديث الشريفه التى يستدلون بها على اضطهاد ألمرأة و هى فى الحقيقه إنصاف للمرأة ودليل على كمالها و بل إن هذه ألأحاديث الشريفه وألآيات الكريمه تجعل للمرأة ميزه تضعها فى مرتبة عليا .
----------------------
قبل ان اتكلم عن كلمة ناقصات عقل التى قالها الرسول صلى الله عليه وسلم حين خاطب مجموعة النسوه اللآتى جئنه , وكن يكثرن اللعن ويكفرن العشير .. ثم فسر اغلب الناس هذه الجمله كصفة ملازمه لكل النساء دون تمييز .. وقالوا المرأة ناقصة عقل ودين ..
اولا يجب ان نفهم معنى كلمة عقل . فنحن نقول عقل الشئ بمعنى كبحه أو منعه . قال صلى الله عليه وسلم ( اعقلها وتوكل ) اى اربط رجل ناقتك ثم توكل .
والعقال الذى يلبسه اخوتنا الخليجيين يوضع على الرأس ليمنع الشماغ من السقوط .
والعقل فى الانسان مصطلح يستعمل ، عادة، لوصف الوظائف العليا للدماغ البشري.. وهو الكابح الذى يسيطر به الانسان على انفعالاته الوجدانيه..
جعل الله للمرأة وظيفه ودور تلعبه فى إعمار الكون , وهو ان تكون زوجة وأما . وجعل مسئوليتها عن اسرتها وزوجها وأبنائها واجب ستحاسب عيه يوم القيامه . وكما قلنا , عندما يريد الله أن يكلفنا بمسئوليه سيحاسبنا عليها , فإنه يزودنا بكل الوسائل التى تعيننا على أداء هذا الواجب .. حتى اذا حصل تقصير فيكون من عند انفسنا ..
ومسئولية ألمرأة تجاه زوجها وابنائها تتطلب الكثير من العواطف , الكثير من الرحمه, الكثير من الحب والحنان ... وإعمال العقل مجردا فى العلاقه الاسريه خاصة من ناحية المرأة , بالتاكيد يتسبب فى دمار الاسره . وساشرح ذلك ..
لاشك أن الأمومه غريزه خلقها الله عند كل الكائنات . لكن الانسان أخضع هذه الغريزه للعقل . فاخترع حبوب منع الحمل واللولب والعازل الى آخر الموانع الكثيره التى يستعملها الناس لمنع الحمل , وبذلك يكون الانسان حاول أن يكيف هذه الغريزه وفقا لظروفه ..
فلو اخضعنا تجربة معاناة الحمل ومشقته , وآلام الولاده المبرحه لمنطق العقل , هل يعقل أن تقدم المرأة على تكرارها ؟؟ بمنطق العقل لا .. ولكن الله جعل عاطفة الأمومه عند المرأة أقوى من منطق العقل عندها . وهذه العاطفه هى التى تجعل المرأة تكرر تجربه الولاده مرات عديده..
وبعد الولادة تقوم الأم بدورها فى تربية وليدها والسهر على راحته . وهذا الدور يتطلب من الأم مزيدا من العطف والحنان والحب . ونجد المرأة تتعامل فى كل الاوقات مع وليدها بالعاطفة المجرده .. وتستعمل من عقلها الناحية التى تساعدها فى بذل المزيد من العناية بالطفل وحمايته . فالعقل عندها يدعم ألعاطفة .. فمثلا عندما تكون الام نائمة ليلا ومسترخية ومستمتعة بالدفء والراحة , وفجأة يصحو طفلها لأنه بلل فراشه أو لأنه شعر بالجوع .. هل ستخضع ألأم هذا الموقف لمنطق العقل ؟ وتقول : أنا متعبه ويحب أن ارتاح لأن غدا عندى الكثير من العمل , إذا صحوت الآن من اجل ابنى سأظل ساهرة ولن استطيع الذهاب الى عملى .. ثم تترك ابنها يبكى وتذهب لتنام فى غرفة اخرى .. هل يعقل أن تفعل المرأة هذا ؟؟؟؟ رغم اننا لو اخضعنا هذه المسألة لمنطق العقل المجرد من اى عاطفة , لوجدنا ان تصرفها بهذه الطريقه منطقى وعقلانى .. لكن عاطفة الامومة عند المرأة تطغى على عقلها وتجعلها تصحو وهى سعيدة جدا وتؤدى واجبها بابتسامة ورضى كاملين
فى حين لو عرضنا الرجل لنفس الموقف , نجد أن تصرفه يختلف تماما , فهو سيترك الطفل لرعاية امه , ويأخذ وسادته لينام فى غرفة اخرى.. وتصرف الرجل هنا سليم , لأنه اخضع الموقف لمنطق العقل .. فمهمته كزوج مسئول عن ألأنفاق على ألأسرة وحمايتها لا تسمح له أن يظل ساهرا بالليل كادحا بالنهار .. فالرجل هنا عقل عواطفه وكبحها وجعل عقله المسيطر على الموقف ( رغم ان حبه لإبنائه لا يقل عن حب الام ) ولكن الله منحه خاصية كبح عواطفه والتفكير عقلانيا حتى يستطيع أداء دوره كأب وراعى للأسرة .
وجعل عواطف المرأة تسيطر على عقلها لتستطيع أداء دورها كأم وزوجة .. وهذا التوازن بين ألمرأة والرجل يدعٌٍِم اركان الاسرة ويساعد على استمراريتها , مما يؤدى الى اعمار ألأرض .
فالمرأة لا يمكنها تأدية وظيفتها كأم إلا بهذه العواطف الفياضة .. والرجل عندما يرغب فى الزواج فإنه يختار المرأة ذات الدين والخلق والتى توصف بالحنان والرقه والحياء . ولا أظن أن أحدا يرغب فى الزواج بإمرأة تخضع أمومتها وعلاقتها بزوجها وابنائها وكل شئ فى حياتها الاسريه لمنطق العقل , وتلغى عواطفها لتعامل أفراد اسرتها بقبضه حديديه . وتتسم معاملاتها بالبرود العاطفى ولا مكان لحب الآخرين فى حياتها.
اما اذا تكلمنا عن العقل بمعنى القدره على الاستيعاب او مستوى الذكاء او القدره على التحصيل العلمى , فالمرأة هنا كاملة العقل مثل الرجل تماما . والدليل ان مناهج التعليم فى المدارس موحده للحبين . فلو كانت البنات ناقصات عقل , لوضعت لهن مناهج تعليمية تتناسب وعقولهن الناقصة .
واحيانا تكون نسبة نجاح البنات تفوق نسبة نجاح الاولاد . وكم من مرة كانت الاولى على المدارس مدرسة بنات . وكم من مرة كانت اولى الشهادة السودانيه بنت .
. ووجود سيدات أعمال سودانيات يتربعن على قمة المشاريع الاقتصادية دليل آخر على ان المرأة يمكنها استعمال عقلها بتجرد .. فالتجارة تحتاج الى عقل راجح وذكاء واقدام فوق العادة . وغيرهن كثيرات فى شتى المجالات كالصحافة والطب والهندسة والقضاء التعليم والزراعة الخ .... فهل يعقل ان تتفوق المرأة على زملائها وهى ناقصة عقل .
وعالميا نجد المرأة فى كل موقع بدءٌ من ارتياد الفضاء ورئاسة الجمهوريات ورئاسة الوزراء وتقلد الوزارات الخ .. وهن فى نفس الوقت أمهات ناجحات ..
اذن فالمرأة تكبح عقلها وتترك العنان لعواطفها عندما تؤدى دورها كأم وزوجه او كفرد فى الاسرة الممتدة , وتترك العنان لعواطفها لكى تستقيم الحياة من حولنا . ولولا هذه العواطف ما قامت الأسر وما عمر الكون .
بقية الردود في الرسالة القادمة ان شاء الله
عبدوش
ارجو التركيز في القراة
هناك الكثير من النصاري من يلبس علي بناتنا ببعض الكلام الذي نعتبرة نحن هو اساس ديننا ,شوف ضعف العقل عندهم وصل وين سبحان الله :
المهم لكم ما يرددونة
لماذا أنتن مسلمات ؟ إن دينكم يضطهد المرأة , ويحط من قدرها, ويقلل من شأنها , ويسفه رأيها ويكبل حريتها ...
ألا يقول نبيكم إن النساء ناقصات عقل ودين ؟ ألم يقل إن المرأة كالضلع ألأعوج إذا قومته انكسر ؟؟ ألا يقول قرآنكم ( فعظوهن واجروهن فى ألمضاجع وأضربوهن ) ألا يجعل حظ ألذكر فى الميراث مثل حظ الانثيين ؟ وشهادة رجل واحد تعادل شهادة إمرأتين ؟؟
ألا تعتقدن أن هذه الآيات وألأ حاديث تظلم ألمرأة وتهضم حقوقها ؟ ألا تقلل من شأنها وتكبل حريتها ؟؟؟ فلماذا تتمسكن بدين يفعل بكن هذه الافاعيل ؟؟
كذلك نجد بعض ألجهلاء من المسلمين يردد هذه ألآيات وألأحاديث الشريفه عندما يريد أن يبرر أخطاءه ويقرر سيادته أو ليخرس لسان ألمرأة .. بل قد يعتدى الرجل من هؤلاء على حقوق أمه أو زوجته أو اخته أو أى إمراة أخرى , فإذا تكلمت المرأة وإشتكت , أنكر فعلته وأقنع من حوله بأنها ناقصة عقل ودين ولا قيمة لما تقول من كلام .. وأحيانا نجد أن الرجل يتجاهل وجود زوجته ولايشاركها الرأى فى أى موضوع يتعلق بحياته أو بمستقبل الأسره بحجة أنه لايجوز إشراك النساء والحريم فى التخطيط لمشاريع المستقبل لأنهن ناقصات عقل ودين.
وأنا هنا أريد أن اثبت أن معانى الآيات والأحاديث الشريفه التى يستدلون بها على اضطهاد ألمرأة و هى فى الحقيقه إنصاف للمرأة ودليل على كمالها و بل إن هذه ألأحاديث الشريفه وألآيات الكريمه تجعل للمرأة ميزه تضعها فى مرتبة عليا .
----------------------
قبل ان اتكلم عن كلمة ناقصات عقل التى قالها الرسول صلى الله عليه وسلم حين خاطب مجموعة النسوه اللآتى جئنه , وكن يكثرن اللعن ويكفرن العشير .. ثم فسر اغلب الناس هذه الجمله كصفة ملازمه لكل النساء دون تمييز .. وقالوا المرأة ناقصة عقل ودين ..
اولا يجب ان نفهم معنى كلمة عقل . فنحن نقول عقل الشئ بمعنى كبحه أو منعه . قال صلى الله عليه وسلم ( اعقلها وتوكل ) اى اربط رجل ناقتك ثم توكل .
والعقال الذى يلبسه اخوتنا الخليجيين يوضع على الرأس ليمنع الشماغ من السقوط .
والعقل فى الانسان مصطلح يستعمل ، عادة، لوصف الوظائف العليا للدماغ البشري.. وهو الكابح الذى يسيطر به الانسان على انفعالاته الوجدانيه..
جعل الله للمرأة وظيفه ودور تلعبه فى إعمار الكون , وهو ان تكون زوجة وأما . وجعل مسئوليتها عن اسرتها وزوجها وأبنائها واجب ستحاسب عيه يوم القيامه . وكما قلنا , عندما يريد الله أن يكلفنا بمسئوليه سيحاسبنا عليها , فإنه يزودنا بكل الوسائل التى تعيننا على أداء هذا الواجب .. حتى اذا حصل تقصير فيكون من عند انفسنا ..
ومسئولية ألمرأة تجاه زوجها وابنائها تتطلب الكثير من العواطف , الكثير من الرحمه, الكثير من الحب والحنان ... وإعمال العقل مجردا فى العلاقه الاسريه خاصة من ناحية المرأة , بالتاكيد يتسبب فى دمار الاسره . وساشرح ذلك ..
لاشك أن الأمومه غريزه خلقها الله عند كل الكائنات . لكن الانسان أخضع هذه الغريزه للعقل . فاخترع حبوب منع الحمل واللولب والعازل الى آخر الموانع الكثيره التى يستعملها الناس لمنع الحمل , وبذلك يكون الانسان حاول أن يكيف هذه الغريزه وفقا لظروفه ..
فلو اخضعنا تجربة معاناة الحمل ومشقته , وآلام الولاده المبرحه لمنطق العقل , هل يعقل أن تقدم المرأة على تكرارها ؟؟ بمنطق العقل لا .. ولكن الله جعل عاطفة الأمومه عند المرأة أقوى من منطق العقل عندها . وهذه العاطفه هى التى تجعل المرأة تكرر تجربه الولاده مرات عديده..
وبعد الولادة تقوم الأم بدورها فى تربية وليدها والسهر على راحته . وهذا الدور يتطلب من الأم مزيدا من العطف والحنان والحب . ونجد المرأة تتعامل فى كل الاوقات مع وليدها بالعاطفة المجرده .. وتستعمل من عقلها الناحية التى تساعدها فى بذل المزيد من العناية بالطفل وحمايته . فالعقل عندها يدعم ألعاطفة .. فمثلا عندما تكون الام نائمة ليلا ومسترخية ومستمتعة بالدفء والراحة , وفجأة يصحو طفلها لأنه بلل فراشه أو لأنه شعر بالجوع .. هل ستخضع ألأم هذا الموقف لمنطق العقل ؟ وتقول : أنا متعبه ويحب أن ارتاح لأن غدا عندى الكثير من العمل , إذا صحوت الآن من اجل ابنى سأظل ساهرة ولن استطيع الذهاب الى عملى .. ثم تترك ابنها يبكى وتذهب لتنام فى غرفة اخرى .. هل يعقل أن تفعل المرأة هذا ؟؟؟؟ رغم اننا لو اخضعنا هذه المسألة لمنطق العقل المجرد من اى عاطفة , لوجدنا ان تصرفها بهذه الطريقه منطقى وعقلانى .. لكن عاطفة الامومة عند المرأة تطغى على عقلها وتجعلها تصحو وهى سعيدة جدا وتؤدى واجبها بابتسامة ورضى كاملين
فى حين لو عرضنا الرجل لنفس الموقف , نجد أن تصرفه يختلف تماما , فهو سيترك الطفل لرعاية امه , ويأخذ وسادته لينام فى غرفة اخرى.. وتصرف الرجل هنا سليم , لأنه اخضع الموقف لمنطق العقل .. فمهمته كزوج مسئول عن ألأنفاق على ألأسرة وحمايتها لا تسمح له أن يظل ساهرا بالليل كادحا بالنهار .. فالرجل هنا عقل عواطفه وكبحها وجعل عقله المسيطر على الموقف ( رغم ان حبه لإبنائه لا يقل عن حب الام ) ولكن الله منحه خاصية كبح عواطفه والتفكير عقلانيا حتى يستطيع أداء دوره كأب وراعى للأسرة .
وجعل عواطف المرأة تسيطر على عقلها لتستطيع أداء دورها كأم وزوجة .. وهذا التوازن بين ألمرأة والرجل يدعٌٍِم اركان الاسرة ويساعد على استمراريتها , مما يؤدى الى اعمار ألأرض .
فالمرأة لا يمكنها تأدية وظيفتها كأم إلا بهذه العواطف الفياضة .. والرجل عندما يرغب فى الزواج فإنه يختار المرأة ذات الدين والخلق والتى توصف بالحنان والرقه والحياء . ولا أظن أن أحدا يرغب فى الزواج بإمرأة تخضع أمومتها وعلاقتها بزوجها وابنائها وكل شئ فى حياتها الاسريه لمنطق العقل , وتلغى عواطفها لتعامل أفراد اسرتها بقبضه حديديه . وتتسم معاملاتها بالبرود العاطفى ولا مكان لحب الآخرين فى حياتها.
اما اذا تكلمنا عن العقل بمعنى القدره على الاستيعاب او مستوى الذكاء او القدره على التحصيل العلمى , فالمرأة هنا كاملة العقل مثل الرجل تماما . والدليل ان مناهج التعليم فى المدارس موحده للحبين . فلو كانت البنات ناقصات عقل , لوضعت لهن مناهج تعليمية تتناسب وعقولهن الناقصة .
واحيانا تكون نسبة نجاح البنات تفوق نسبة نجاح الاولاد . وكم من مرة كانت الاولى على المدارس مدرسة بنات . وكم من مرة كانت اولى الشهادة السودانيه بنت .
. ووجود سيدات أعمال سودانيات يتربعن على قمة المشاريع الاقتصادية دليل آخر على ان المرأة يمكنها استعمال عقلها بتجرد .. فالتجارة تحتاج الى عقل راجح وذكاء واقدام فوق العادة . وغيرهن كثيرات فى شتى المجالات كالصحافة والطب والهندسة والقضاء التعليم والزراعة الخ .... فهل يعقل ان تتفوق المرأة على زملائها وهى ناقصة عقل .
وعالميا نجد المرأة فى كل موقع بدءٌ من ارتياد الفضاء ورئاسة الجمهوريات ورئاسة الوزراء وتقلد الوزارات الخ .. وهن فى نفس الوقت أمهات ناجحات ..
اذن فالمرأة تكبح عقلها وتترك العنان لعواطفها عندما تؤدى دورها كأم وزوجه او كفرد فى الاسرة الممتدة , وتترك العنان لعواطفها لكى تستقيم الحياة من حولنا . ولولا هذه العواطف ما قامت الأسر وما عمر الكون .
بقية الردود في الرسالة القادمة ان شاء الله
عبدوش