استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
لا حول ولا قوة الا بالله
هذي نهاية الدنيا ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مجموعة جديدة من الصور نشرتها المجله الأسبوعية البريطانية'
News of The World'
للأمريكي توماس بيتي الرجل الحامل الذي يستعد لوضع مولود في غضون أربعة
أسابيع في حادثة فريدة أذهلت العالم بقدر ما أصابت الكثيرين بالتقزز
والغثيان.
لا يزال يحتفظ بأعضائه الأنثوية برغم إجرائه قبل ثمانية سنوات عملية جراحية كبيرة للتخلص من ثدييه...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في نظر القانون السيد بيتي رجل يعيش مع زوجته نانسي بيتي في مدينة أوريغون، لكنه في الواقع لا يزال يحتفظ بأعضائه الأنثوية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
برغم إجرائه قبل ثمانية سنوات عملية جراحية كبيرة للتخلص من ثدييه ولا تزال آثار العملية الجراحية واضحة المعالم،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثم بدأ بعدها مباشرة بتعاطي
حقنات الهرمون الرجالي 'توستوستيرون' التي ساعدت جسده في أخذ هيئة رجالية،
ومن ذلك نمو شعر الذقن والشارب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويقول توماس انه كان عليه وقف استعمال الحقنات بعدما قرر الحمل الذي تمَّ بطريقة طبيعية وفي البيت أيضا!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وكتب توماس لمجلة 'أدفوكات' شهر آذار الفارط يقول:
' التعقيم ليس شرطا للقيام بعمليات تغيير الحب ولهذا قررت التخلص من الثديين وأخذت علاجا بحقن توستوستيرون
غير أنني احتفظت بحقوقي'الإنتاجية' النسائية'.
وبحسب ما نقلته جريدة 'الصن' قبل نحو ثلاثة أشهر فإن توماس سبق له وأن حمل من قبل ولم تنجح العملية..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثم قرر الحمل ثانية بعدما عجزت
زوجته عن الإنجاب بسبب مرض أصابها أدى إلى استئصال رحمها كليا وفقدانها
للجنين في الأسابيع الأولى من الحمل، ومن هنا يقول الزوجان بدأ التفكير
جدية في قيام 'الزوج'توماس بلعب دور نانسي في الإنجاب و الاحتفاظ
بالمولود.
لكن وعلى غير ما كان متوقعا حتى
بالنسبة لتوماس وزوجته فإن قصة الحمل لم تجد لها صدى إيجابيا لدى الرأي
العام الأمريكي ولا البريطاني على الإطلاق، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فضلا عن غياب كلي لدعم الجمعيات
الحقوقية التي تدافع عن الحريات الفردية، بل على العكس لم يجد الزوجان حتى
دعم الوسط العائلي لهما واعتُبر حمل السيد بيتي خطوة مجنونة وغير مدروسة.
وقد نقلت وسائل الإعلام الأمريكية والأوروبية التي تفاعلت مع القضية تصريحات كثيرة لعدد كبير من أصدقاء وأفراد عائلة بيتي
يعبرون فيها عن استغرابهم و دهشتهم للقرار
' غير الطبيعي'.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
معظم أفراد عائلة نانسي لم يعرفوا حقيقة أنني 'متحول' حبيا' إلا بعد نشر القصة عبر وسائل الإعلام... ويذكر توماس بنفسه أنه عندما فقد جنينه الأول قال له شقيقه
'أحمد الله أنك فقدت الجنين لأنه لا أحد كان يعلم أي وحش كنت ستلد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويضيف توماس أنه زار المستشفى عدة مرات غير أن الأطباء كانوا ينفضون من حوله عند معرفتهم للحقيقة يرفضون فحصه لأسباب دينية،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفعلت الممرضات نفس الشيء، ومن قبلت منهن بإجراء فحوصات عليه رفضن مناداته باسم توماس ومعاملته كرجل أو الاعتراف بنانسي كزوجة له،
ويشير أيضا إلى أن موظفات الاستقبال كن يحدقن فيه ثم يضحكن في كل مرة يرونه مع زوجته داخلين المستشفى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والأسوأ من ذلك يقول توماس'
لم أجد أي دعم أو مساندة من طرف عائلتي وتصوروا أن معظم أفراد عائلة نانسي
لم يعرفوا حقيقة أنني 'متحول' حبيا' إلا بعد نشر القصة عبر وسائل الإعلام
العالمية،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومع ذلك خلص إلى القول أن ابنته عندما تولد سيكون هو الأب و أن نانسي ستكون هي الأم،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والآن لقد ولد هذا الرجل... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا حول ولا قوة الا بالله
هذي نهاية الدنيا ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مجموعة جديدة من الصور نشرتها المجله الأسبوعية البريطانية'
News of The World'
للأمريكي توماس بيتي الرجل الحامل الذي يستعد لوضع مولود في غضون أربعة
أسابيع في حادثة فريدة أذهلت العالم بقدر ما أصابت الكثيرين بالتقزز
والغثيان.
لا يزال يحتفظ بأعضائه الأنثوية برغم إجرائه قبل ثمانية سنوات عملية جراحية كبيرة للتخلص من ثدييه...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في نظر القانون السيد بيتي رجل يعيش مع زوجته نانسي بيتي في مدينة أوريغون، لكنه في الواقع لا يزال يحتفظ بأعضائه الأنثوية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
برغم إجرائه قبل ثمانية سنوات عملية جراحية كبيرة للتخلص من ثدييه ولا تزال آثار العملية الجراحية واضحة المعالم،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثم بدأ بعدها مباشرة بتعاطي
حقنات الهرمون الرجالي 'توستوستيرون' التي ساعدت جسده في أخذ هيئة رجالية،
ومن ذلك نمو شعر الذقن والشارب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويقول توماس انه كان عليه وقف استعمال الحقنات بعدما قرر الحمل الذي تمَّ بطريقة طبيعية وفي البيت أيضا!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وكتب توماس لمجلة 'أدفوكات' شهر آذار الفارط يقول:
' التعقيم ليس شرطا للقيام بعمليات تغيير الحب ولهذا قررت التخلص من الثديين وأخذت علاجا بحقن توستوستيرون
غير أنني احتفظت بحقوقي'الإنتاجية' النسائية'.
وبحسب ما نقلته جريدة 'الصن' قبل نحو ثلاثة أشهر فإن توماس سبق له وأن حمل من قبل ولم تنجح العملية..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثم قرر الحمل ثانية بعدما عجزت
زوجته عن الإنجاب بسبب مرض أصابها أدى إلى استئصال رحمها كليا وفقدانها
للجنين في الأسابيع الأولى من الحمل، ومن هنا يقول الزوجان بدأ التفكير
جدية في قيام 'الزوج'توماس بلعب دور نانسي في الإنجاب و الاحتفاظ
بالمولود.
لكن وعلى غير ما كان متوقعا حتى
بالنسبة لتوماس وزوجته فإن قصة الحمل لم تجد لها صدى إيجابيا لدى الرأي
العام الأمريكي ولا البريطاني على الإطلاق، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فضلا عن غياب كلي لدعم الجمعيات
الحقوقية التي تدافع عن الحريات الفردية، بل على العكس لم يجد الزوجان حتى
دعم الوسط العائلي لهما واعتُبر حمل السيد بيتي خطوة مجنونة وغير مدروسة.
وقد نقلت وسائل الإعلام الأمريكية والأوروبية التي تفاعلت مع القضية تصريحات كثيرة لعدد كبير من أصدقاء وأفراد عائلة بيتي
يعبرون فيها عن استغرابهم و دهشتهم للقرار
' غير الطبيعي'.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
معظم أفراد عائلة نانسي لم يعرفوا حقيقة أنني 'متحول' حبيا' إلا بعد نشر القصة عبر وسائل الإعلام... ويذكر توماس بنفسه أنه عندما فقد جنينه الأول قال له شقيقه
'أحمد الله أنك فقدت الجنين لأنه لا أحد كان يعلم أي وحش كنت ستلد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويضيف توماس أنه زار المستشفى عدة مرات غير أن الأطباء كانوا ينفضون من حوله عند معرفتهم للحقيقة يرفضون فحصه لأسباب دينية،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفعلت الممرضات نفس الشيء، ومن قبلت منهن بإجراء فحوصات عليه رفضن مناداته باسم توماس ومعاملته كرجل أو الاعتراف بنانسي كزوجة له،
ويشير أيضا إلى أن موظفات الاستقبال كن يحدقن فيه ثم يضحكن في كل مرة يرونه مع زوجته داخلين المستشفى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والأسوأ من ذلك يقول توماس'
لم أجد أي دعم أو مساندة من طرف عائلتي وتصوروا أن معظم أفراد عائلة نانسي
لم يعرفوا حقيقة أنني 'متحول' حبيا' إلا بعد نشر القصة عبر وسائل الإعلام
العالمية،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومع ذلك خلص إلى القول أن ابنته عندما تولد سيكون هو الأب و أن نانسي ستكون هي الأم،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والآن لقد ولد هذا الرجل... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ...