رامج الألعاب الإلكترونية وفقد الهوية
مقدمة :
يعـود تاريخ الألعاب الإلكترونية إلى أكثر من 30 سنة مضت ، وكانت ــ في بداياتها ألأولى ــ عبارة عن ألعاب بسيطة وهادفة في فكرتها (كالنقة التي ترتد بين طرفين كلعبة التنس) تحفز العقل على التحليل والاستنتاج ودقة الملاحظة ــ وما إلى ذلك من المهارات التي يمكن للعقل أن يطورها بممارسة تلك الألعاب ...
ومع تطور التقنية الإلكترونية أرتقت الألعاب الإلكترونية بظهور شركة (أتاري) وطرح جهازها الذي يحتوي على أكثر من 50 لعبة جميعها هادفة ( كمحاولة الطفل مساعدة الحيوانات لعبور الطريق) أو الألعاب تخاطب وتنمي مواطن الإبداع والتفكير في العقل . بعد ذلك توالت الإنجازات التقنية وتطورت تلك الألعاب والبرمجيات وحققت بعض الشركات سمعة قوية في هذا المجال (مثل شركة صخر في عالمنا العربي) حتى جاء اليوم الذي فــُتح فيه باب العالم الإفتراضي على مصراعية بطرح جهاز (بلاي ستيشن) من شركة سوني اليابانية .
الفكرة والمصطلح :
العالم الإفتراضي مصطلح مركب من كلمتين .. الكلمة الأولى (عالم) ويشير الى قدرة هذه البرامج على وضع المستخدم في أي عالم تخيلي يريده ( فوق الأرض وتحت الماء وفي السماء ــ ضمن أي بيئة مدنية أو اجتماعية موجودة في أي دولة...) أما الشق الثاني فهو كلمة (افتراضي) كونها قادرة على خلق وافتراض أي قصة أو سيناريو يرغب المستخدم في الدخول فيه والتفاعل معه ...
فهناك على سبيل المثال لعـبة إلكترونية حميدة طرحت مؤخرا وتدور أحداثها (أو عالمها الإفتراضي) في حدائق الحيوانات حيث يتولى الطفل إدارة أعمال الحديقة بالكامل إبتداء من تأمين الموارد المالية للحديقة ومروراً بكيفية تقسيم وتوزيع تلك الحيوانات في الحظائر وتقديم الطعام لها وانتهاء بتطوير الحديقة من الداخل وشراء حيوانات وطيور جديدة .. إلخ .
المشكلة .. لــدينا :
المتابع عن قرب لطبيعة البرمجيات المتوفرة في اسواقنا المحلية يلاحظ أن معظمها لا يضيف إلى الطفل مهارات إيجابية أو قدرات عقلية فاعلة أو يحث على تبني القيم السامية والعادات النبيلة ــ وبالتالي لايجني منها الطفل أدنى فائدة تذكر باستثنناء إضاعة الوقت !
والأسوأ من هذا هو ابتعادها عن براءة الأطفال واعتمادها الكبير على فلسفة البقاء للأقوى وأخذ ما ليس لك بالقوة والخروج على المجتمع المدني بأكمله بالسرقة والخطف والقتل والتدمير واستحداث وتزعم عصابات المافيا (وحصد نقاط الفوز بهذه الطريقة) .
ويمكن القول ــ باختصار ــ ان الألعاب التي يقبل عليها معظم الأطفال والمراهقين (والمتوفرة بكثرة في أسواقنا المحلية) لا تخرج للأسف عن المحاور التالية :
أولا – تعلم كيفية الخروج على النظام من خلال :
= الهروب من رجال الأمن ومواجهتهم بعنف .
= خطف وقـتل أكبر قدر ممكن من رجال الشرطة والتنكيل بهم .
= تنفيذ عمليات اغتيال عنيفة للزعماء والعلماء ورجال الدولة بوجه عام ؛ وممارسة الخطط اللازمة لذلك من خلال افتراض عدة سناريوهات (وخطط) عنيفة.
= تدمير ما يمكن تدميره من سيارات وأقسام الشرطة ، ونسف المباني العامي وممتلكات الدولة بقنابل شديدة الإنفجار ــ أو حتى تدمير مدينة بأكملها بقنبلة نووية
2 – تعلم كيفية امتهان السرقة وممارستها بكافة أنواعها وأشكالها :
= سرقة المدنين في الشوارع (رجل أو أمرأة ، طفل أو عجوز ) أو قتلهم دون أدنى سبب !! .
= التفحيط في الشوارع وقطع الإشارات ، ودهس المشاه ، والإقتحام بالسيارة حيثما يريد الطفل (حتى غرف النوم وملاعب الأطفال نفسها) !!
= سرقة السيارات والمنازل والمؤسسات والممتلكات العامة (بشكل احترافي منظم يمكن إعادته مرارا وتكرار حتى يحقق فيه الطفل درجات مرتفعة تجعله يتصور إمكانية تطبيقه على أرض الواقع) !
3 – تعلم كيفية إقامة بيوت الدعارة وامتهان البغاء :
= اختطاف النساء وإرغامهن على ممارسة الدعارة .
= إقامة الحفلات الداعرة من أجل كسب المال .
= قتل كل فتاة تقف في وجهه أو تخرج عن طوعه .
4 – تعلم كيفية تاسيس العصابات المنظمة :
= تعلم أساسيات العمل الإجرامي المنظم من الصفر إلى الزعامة .
= تعلم كيفية القضاء والسيطرة على العصابات الأخرى .
= تعلم كيفية بسط النفوذ وشراء ذمم رجال الشرطة .
= تعلم كيفية التعامل الدولي بين العصابات والتنسيق بين التنظيمات الإرهابية في مختلف الدول .
5 – المهارات القـتالية :
= كيفية القتال داخل المنزل ( وباستخدام الأدوات المنزلية أو العائلية المعتادة )
= كيفية الإقــتتال في الحي أو شوارع المدينة (والترصد للمدنيين والمارة).
= تعلم بعض الحركات القتالية المميتة (مثل فقء العيون وكسر الرقبة ولي الظهر وبتر الأطراف ... وممارسات عنيفة أخرى يندى لها الجبين ...).
ويضاف للمحاور الخمسة الأخيرة :
.. أمــور شركية وإلحادية وخروج صريح عن الثوابت العقائدية ( وهي نقطة يطول الحديث عنها ولكن يكفي الاشارة الى صراع الألهة ، وإحياء الأموات ، وعبادة المنتصرين ، ونزول الخالق جل وعلا الى الأرض للإنتقام وقتال العصابات في الشوارع) ..
الاهتمام والشعور بالمسؤولية :
.. المحاور السلبية الأخيرة لهذه الألعاب تجعلنا أمام قضية كبيرة وخطيرة تفوق في خطورتها مشاهد العـنف في السينما والتلفزيون .. ومصدر خطرها الكبير هي أنها (وسيلة تفاعلية) تدمج الطفل ضمن آلياتها وتجعله غالبا في موقف الشرير المنتصر. ولأن عقلية الطفل لا تميز غالبا بين الواقع الافتراضي والواقع المعاش سرعان ما يتشرب مواقف العنف والشر في هذه النوعية من الألعاب (التي تضعه في موقف المحارب لرجال الشرطة أو المدمر لمباني الدولة او المعتدى على حرمات الناس). .. وبسبب مخاطرها التربوية الواضحة قامت منظمات ولوبيات مناهضة لها في أمريكا والاتحاد الأوروبي والدول الصناعية في أسيا ــ ماعدا للأسف الدول العربية والإسلامية التي مازالت تغط في سبات عميق فاتحة أبوابها على مصراعيها لدخول وتسلل هذه البرامج .. وفي المقابل تمنع هذه الألعاب بقوة القانون ــ أو يقيد تداولها ضمن سن معينة ــ في دول مثل أمريكا وكندا واستراليا والبرازيل والاتحاد الأوربي!
.. ومما يزيد في حجم المعاناة (في بلادنا العربية والاسلامية) هو نسخ تلك البرامج بوسائل زهيدة في غفلة تامة من الرقابة الرسمية .. فاليوم يمكن للطفل شراء هذه "الأشرطة" بمبلغ زهيد جدا يتراوح ما بين الستة ريالات إلى عشرة ريالات (في حين أن نسخها الأصلية في الدول الغربية تتجاوز المائة والمائتي ريال مما يجعلها بعيدة عن متناول معظم الأطفال) !!!
التصور والخلاصة :
في تصوري الخاص أن تلك الألعاب هي حصاد نفوس مريضة وتوجهات صهيونية مريبة لا تمانع في التنازل عن حقوقها في التأليف والابتكار لترويج هذه اللعاب بيننا .. فهناك مفارقات اقتصادية وتربوية وعقدية كثيرة تجعلنا نتساءل عن الجهات المستفيدة من نشر تلك البرامج ، وعن هوية الأيدي الخفية التي تحركها عن بعد ؟
وما أراه شخصيا أن التصدي لهذه المشكلة يجب أن يكون من خلال وسائل الإعلام المرئية بالدرجة الأولى للفت نظر الآباء والتربويين ومتخذي القرار في الدولة لهذا الخطر (الذي قد لانحصد نتائجه إلا بعد وصول أطفالنا لسن الشباب) .
هذا والله أعلم ،،، وصلى الله وسلم على نبينا محمد .
كتبه / عامر المطوع انتهى
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
وا لعهدة علي الراوي
و حتي تعرف تصنيفات الألعاب عليك بزيارت موقع التصنيفات العالمي الذي قامت به إحدي المنظمات المعنية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و للحصول علي النسخة كاملة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مقدمة :
يعـود تاريخ الألعاب الإلكترونية إلى أكثر من 30 سنة مضت ، وكانت ــ في بداياتها ألأولى ــ عبارة عن ألعاب بسيطة وهادفة في فكرتها (كالنقة التي ترتد بين طرفين كلعبة التنس) تحفز العقل على التحليل والاستنتاج ودقة الملاحظة ــ وما إلى ذلك من المهارات التي يمكن للعقل أن يطورها بممارسة تلك الألعاب ...
ومع تطور التقنية الإلكترونية أرتقت الألعاب الإلكترونية بظهور شركة (أتاري) وطرح جهازها الذي يحتوي على أكثر من 50 لعبة جميعها هادفة ( كمحاولة الطفل مساعدة الحيوانات لعبور الطريق) أو الألعاب تخاطب وتنمي مواطن الإبداع والتفكير في العقل . بعد ذلك توالت الإنجازات التقنية وتطورت تلك الألعاب والبرمجيات وحققت بعض الشركات سمعة قوية في هذا المجال (مثل شركة صخر في عالمنا العربي) حتى جاء اليوم الذي فــُتح فيه باب العالم الإفتراضي على مصراعية بطرح جهاز (بلاي ستيشن) من شركة سوني اليابانية .
الفكرة والمصطلح :
العالم الإفتراضي مصطلح مركب من كلمتين .. الكلمة الأولى (عالم) ويشير الى قدرة هذه البرامج على وضع المستخدم في أي عالم تخيلي يريده ( فوق الأرض وتحت الماء وفي السماء ــ ضمن أي بيئة مدنية أو اجتماعية موجودة في أي دولة...) أما الشق الثاني فهو كلمة (افتراضي) كونها قادرة على خلق وافتراض أي قصة أو سيناريو يرغب المستخدم في الدخول فيه والتفاعل معه ...
فهناك على سبيل المثال لعـبة إلكترونية حميدة طرحت مؤخرا وتدور أحداثها (أو عالمها الإفتراضي) في حدائق الحيوانات حيث يتولى الطفل إدارة أعمال الحديقة بالكامل إبتداء من تأمين الموارد المالية للحديقة ومروراً بكيفية تقسيم وتوزيع تلك الحيوانات في الحظائر وتقديم الطعام لها وانتهاء بتطوير الحديقة من الداخل وشراء حيوانات وطيور جديدة .. إلخ .
المشكلة .. لــدينا :
المتابع عن قرب لطبيعة البرمجيات المتوفرة في اسواقنا المحلية يلاحظ أن معظمها لا يضيف إلى الطفل مهارات إيجابية أو قدرات عقلية فاعلة أو يحث على تبني القيم السامية والعادات النبيلة ــ وبالتالي لايجني منها الطفل أدنى فائدة تذكر باستثنناء إضاعة الوقت !
والأسوأ من هذا هو ابتعادها عن براءة الأطفال واعتمادها الكبير على فلسفة البقاء للأقوى وأخذ ما ليس لك بالقوة والخروج على المجتمع المدني بأكمله بالسرقة والخطف والقتل والتدمير واستحداث وتزعم عصابات المافيا (وحصد نقاط الفوز بهذه الطريقة) .
ويمكن القول ــ باختصار ــ ان الألعاب التي يقبل عليها معظم الأطفال والمراهقين (والمتوفرة بكثرة في أسواقنا المحلية) لا تخرج للأسف عن المحاور التالية :
أولا – تعلم كيفية الخروج على النظام من خلال :
= الهروب من رجال الأمن ومواجهتهم بعنف .
= خطف وقـتل أكبر قدر ممكن من رجال الشرطة والتنكيل بهم .
= تنفيذ عمليات اغتيال عنيفة للزعماء والعلماء ورجال الدولة بوجه عام ؛ وممارسة الخطط اللازمة لذلك من خلال افتراض عدة سناريوهات (وخطط) عنيفة.
= تدمير ما يمكن تدميره من سيارات وأقسام الشرطة ، ونسف المباني العامي وممتلكات الدولة بقنابل شديدة الإنفجار ــ أو حتى تدمير مدينة بأكملها بقنبلة نووية
2 – تعلم كيفية امتهان السرقة وممارستها بكافة أنواعها وأشكالها :
= سرقة المدنين في الشوارع (رجل أو أمرأة ، طفل أو عجوز ) أو قتلهم دون أدنى سبب !! .
= التفحيط في الشوارع وقطع الإشارات ، ودهس المشاه ، والإقتحام بالسيارة حيثما يريد الطفل (حتى غرف النوم وملاعب الأطفال نفسها) !!
= سرقة السيارات والمنازل والمؤسسات والممتلكات العامة (بشكل احترافي منظم يمكن إعادته مرارا وتكرار حتى يحقق فيه الطفل درجات مرتفعة تجعله يتصور إمكانية تطبيقه على أرض الواقع) !
3 – تعلم كيفية إقامة بيوت الدعارة وامتهان البغاء :
= اختطاف النساء وإرغامهن على ممارسة الدعارة .
= إقامة الحفلات الداعرة من أجل كسب المال .
= قتل كل فتاة تقف في وجهه أو تخرج عن طوعه .
4 – تعلم كيفية تاسيس العصابات المنظمة :
= تعلم أساسيات العمل الإجرامي المنظم من الصفر إلى الزعامة .
= تعلم كيفية القضاء والسيطرة على العصابات الأخرى .
= تعلم كيفية بسط النفوذ وشراء ذمم رجال الشرطة .
= تعلم كيفية التعامل الدولي بين العصابات والتنسيق بين التنظيمات الإرهابية في مختلف الدول .
5 – المهارات القـتالية :
= كيفية القتال داخل المنزل ( وباستخدام الأدوات المنزلية أو العائلية المعتادة )
= كيفية الإقــتتال في الحي أو شوارع المدينة (والترصد للمدنيين والمارة).
= تعلم بعض الحركات القتالية المميتة (مثل فقء العيون وكسر الرقبة ولي الظهر وبتر الأطراف ... وممارسات عنيفة أخرى يندى لها الجبين ...).
ويضاف للمحاور الخمسة الأخيرة :
.. أمــور شركية وإلحادية وخروج صريح عن الثوابت العقائدية ( وهي نقطة يطول الحديث عنها ولكن يكفي الاشارة الى صراع الألهة ، وإحياء الأموات ، وعبادة المنتصرين ، ونزول الخالق جل وعلا الى الأرض للإنتقام وقتال العصابات في الشوارع) ..
الاهتمام والشعور بالمسؤولية :
.. المحاور السلبية الأخيرة لهذه الألعاب تجعلنا أمام قضية كبيرة وخطيرة تفوق في خطورتها مشاهد العـنف في السينما والتلفزيون .. ومصدر خطرها الكبير هي أنها (وسيلة تفاعلية) تدمج الطفل ضمن آلياتها وتجعله غالبا في موقف الشرير المنتصر. ولأن عقلية الطفل لا تميز غالبا بين الواقع الافتراضي والواقع المعاش سرعان ما يتشرب مواقف العنف والشر في هذه النوعية من الألعاب (التي تضعه في موقف المحارب لرجال الشرطة أو المدمر لمباني الدولة او المعتدى على حرمات الناس). .. وبسبب مخاطرها التربوية الواضحة قامت منظمات ولوبيات مناهضة لها في أمريكا والاتحاد الأوروبي والدول الصناعية في أسيا ــ ماعدا للأسف الدول العربية والإسلامية التي مازالت تغط في سبات عميق فاتحة أبوابها على مصراعيها لدخول وتسلل هذه البرامج .. وفي المقابل تمنع هذه الألعاب بقوة القانون ــ أو يقيد تداولها ضمن سن معينة ــ في دول مثل أمريكا وكندا واستراليا والبرازيل والاتحاد الأوربي!
.. ومما يزيد في حجم المعاناة (في بلادنا العربية والاسلامية) هو نسخ تلك البرامج بوسائل زهيدة في غفلة تامة من الرقابة الرسمية .. فاليوم يمكن للطفل شراء هذه "الأشرطة" بمبلغ زهيد جدا يتراوح ما بين الستة ريالات إلى عشرة ريالات (في حين أن نسخها الأصلية في الدول الغربية تتجاوز المائة والمائتي ريال مما يجعلها بعيدة عن متناول معظم الأطفال) !!!
التصور والخلاصة :
في تصوري الخاص أن تلك الألعاب هي حصاد نفوس مريضة وتوجهات صهيونية مريبة لا تمانع في التنازل عن حقوقها في التأليف والابتكار لترويج هذه اللعاب بيننا .. فهناك مفارقات اقتصادية وتربوية وعقدية كثيرة تجعلنا نتساءل عن الجهات المستفيدة من نشر تلك البرامج ، وعن هوية الأيدي الخفية التي تحركها عن بعد ؟
وما أراه شخصيا أن التصدي لهذه المشكلة يجب أن يكون من خلال وسائل الإعلام المرئية بالدرجة الأولى للفت نظر الآباء والتربويين ومتخذي القرار في الدولة لهذا الخطر (الذي قد لانحصد نتائجه إلا بعد وصول أطفالنا لسن الشباب) .
هذا والله أعلم ،،، وصلى الله وسلم على نبينا محمد .
كتبه / عامر المطوع انتهى
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
وا لعهدة علي الراوي
و حتي تعرف تصنيفات الألعاب عليك بزيارت موقع التصنيفات العالمي الذي قامت به إحدي المنظمات المعنية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و للحصول علي النسخة كاملة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]