استخدم باحثون أستراليون فحص الحمض النووي لاكتشاف نوع جديد من طيور الببغاء مهدد جداً بالانقراض في غرب البلاد.
وأفاد موقع "بيولوجي نيوز" الأسترالي ان خبراء الحمض النووي في جامعة أديلايد استخدموا عينات يزيد عمرها عن 160 سنة ليكتشفوا ان مجموعات الببغاء في شرق أستراليا وغربها مميزة جداً عن بعضها البعض ويمكن اعتبار مجموعة موجودة في الغرب على انها نوع جديد يعتبر من أكثر الأنواع المهددة بالانقراض.
وقال المسؤول الرئيسي عن الدراسة ستيفن مورفي "لهذا الاكتشاف انعكاسات كبيرة على الحفاظ على البيئة".
وأضاف ان "أعداد ببغاء الأرض في غرب أستراليا تراجعت بسرعة شديدة في السنوات الـ20 الماضية، ويوجد حالياً حوالي 110 طيور على قيد الحياة وهي موجودة في البرية وغالبيتها في منتزه واحد، هذه واحدة من أكثر الطيور ندرة في العالم".
من جهته قال جيريمي أوستن من المركز الأسترالي للأحماض النووية القديمة في الجامعة ان "نتائجنا تثبت ان المجموعات في المتاحف، وعمر بعضها 150 سنة، ما زالت مفيدة ويمكن أن تقدم معلومات مهمة لفهم التنوع البيئي العالمي والحفاظ عليه في المستقبل".
أما ليو جوزيف من مجموعة الحياة البرية الوطنية الأسترالية فقال انه "حتى بعد 200 سنة من الدراسة، ما زلنا نكتشف أنواع طيور جديدة في أستراليا، ما يشير إلى فرادة التنوع البيئي في هذا البلد".
وأفاد موقع "بيولوجي نيوز" الأسترالي ان خبراء الحمض النووي في جامعة أديلايد استخدموا عينات يزيد عمرها عن 160 سنة ليكتشفوا ان مجموعات الببغاء في شرق أستراليا وغربها مميزة جداً عن بعضها البعض ويمكن اعتبار مجموعة موجودة في الغرب على انها نوع جديد يعتبر من أكثر الأنواع المهددة بالانقراض.
وقال المسؤول الرئيسي عن الدراسة ستيفن مورفي "لهذا الاكتشاف انعكاسات كبيرة على الحفاظ على البيئة".
وأضاف ان "أعداد ببغاء الأرض في غرب أستراليا تراجعت بسرعة شديدة في السنوات الـ20 الماضية، ويوجد حالياً حوالي 110 طيور على قيد الحياة وهي موجودة في البرية وغالبيتها في منتزه واحد، هذه واحدة من أكثر الطيور ندرة في العالم".
من جهته قال جيريمي أوستن من المركز الأسترالي للأحماض النووية القديمة في الجامعة ان "نتائجنا تثبت ان المجموعات في المتاحف، وعمر بعضها 150 سنة، ما زالت مفيدة ويمكن أن تقدم معلومات مهمة لفهم التنوع البيئي العالمي والحفاظ عليه في المستقبل".
أما ليو جوزيف من مجموعة الحياة البرية الوطنية الأسترالية فقال انه "حتى بعد 200 سنة من الدراسة، ما زلنا نكتشف أنواع طيور جديدة في أستراليا، ما يشير إلى فرادة التنوع البيئي في هذا البلد".