قررت شركة فيس بوك الأمريكية، عملاق شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت، منع مستخدميها من استيراد دليل عناوين البريد الإلكترونية على خدمة جي ميل، التابعة لشركة جوجل الأمريكية، إلى المنصة الاجتماعية من خلال استخدام ميزة "ابحث عن أصدقاءك".
وبعد هذا الإجراء لن يكون بإمكان مستخدمي فيس بوك البحث عن الأصدقاء على المنصة باستخدام تفاصيل جهات الاتصال في دليل عناوين البريد الإلكتروني عبر خدمة "جي ميل".
وتعد تلك الخطوة هي الأحدث في النزاع المستمر بين جوجل وفيس بوك على تقاسم البيانات.
وبدأ عدم الاتفاق بعد منع جوجل لمستخدمي فيس بوك من استخدام دليل عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بهم على خدمة جي ميل للبحث عن الأصدقاء على منصة الشبكات الاجتماعية.
وقالت عملاق البحث أنها منعت فيس بوك بعد عدم سماحها للمستخدمين باستيراد بيانات جهات الاتصال من شبكة فيس بوك إلى خدمة جي ميل.
وتسبب ذلك فى عدم تمكن مستخدمى خدمة البريد الإلكترونى جي ميل من إضافة التفاصيل الخاصة بأصدقائهم على شبكة فيس بوك إلى دليل عناوين البريد الإلكتروني على جي ميل.
وثأرت فيس بوك من ذلك الموقف من خلال تقديم حل لتلك المشكلة، لكن مستخدمي فيس بوك أنفسهم مُنعوا من الوصول كلية إلى بيانات جي ميل من داخل المنصة.
يذكر أن عملاق شبكات التواصل الاجتماعى مشغولة فى الوقت الحالى بنشر خدمة بريد إلكترونى خاصة بها، والتى وصفها البعض بقاتل خدمة جي ميل.
وبعد هذا الإجراء لن يكون بإمكان مستخدمي فيس بوك البحث عن الأصدقاء على المنصة باستخدام تفاصيل جهات الاتصال في دليل عناوين البريد الإلكتروني عبر خدمة "جي ميل".
وتعد تلك الخطوة هي الأحدث في النزاع المستمر بين جوجل وفيس بوك على تقاسم البيانات.
وبدأ عدم الاتفاق بعد منع جوجل لمستخدمي فيس بوك من استخدام دليل عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بهم على خدمة جي ميل للبحث عن الأصدقاء على منصة الشبكات الاجتماعية.
وقالت عملاق البحث أنها منعت فيس بوك بعد عدم سماحها للمستخدمين باستيراد بيانات جهات الاتصال من شبكة فيس بوك إلى خدمة جي ميل.
وتسبب ذلك فى عدم تمكن مستخدمى خدمة البريد الإلكترونى جي ميل من إضافة التفاصيل الخاصة بأصدقائهم على شبكة فيس بوك إلى دليل عناوين البريد الإلكتروني على جي ميل.
وثأرت فيس بوك من ذلك الموقف من خلال تقديم حل لتلك المشكلة، لكن مستخدمي فيس بوك أنفسهم مُنعوا من الوصول كلية إلى بيانات جي ميل من داخل المنصة.
يذكر أن عملاق شبكات التواصل الاجتماعى مشغولة فى الوقت الحالى بنشر خدمة بريد إلكترونى خاصة بها، والتى وصفها البعض بقاتل خدمة جي ميل.