منتديات المسيكتاب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مرحبا عضونا الكريم نتحرق شوقا لعودتك... وإن كنت زائرا نتشرف بزيارتك ونطمع في إنضمامك لعائلتنا ...


منتديات المسيكتاب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مرحبا عضونا الكريم نتحرق شوقا لعودتك... وإن كنت زائرا نتشرف بزيارتك ونطمع في إنضمامك لعائلتنا ...

منتديات المسيكتاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات المسيكتابدخول

منتديات سودانية إسلاميه إجتماعيه ثقافيه تعليميه


في حالة نشر مواضيع تحض على السحر والشعوذه والدجل أو تحض على الكراهية والعنصرية أو الإساءة للأديان والشعوب ستحذف عضويتك بدون تردد وستحذف مواضيعك نهائيا من دون الرجوع إليك أو تحذيرك.. للإعلان على الشريط المتحرك يرجى التواصل على الإيميل : hisha76@gmail.com

descriptionقصة فــي الــقــرآن الــكــريــم Emptyقصة فــي الــقــرآن الــكــريــم

more_horiz
[center][b]معجزة القرآن وحادث 11 سبتمبر

من معجزات القرآن في يومنا هذا " أن ذكر القرآن حادثة تدمير مبنى التجارى العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية"
ونعلم أن هذا الحادث وقع في عام 2001 في الشهر 9 وفي اليوم 11 من هذا الشهر
والشارع الذي يقع فيه مبنى التجارة إسمه((جارف هار))
وقد ورد في القرآن الكريم قوله تعالى(("أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين * "))
وهذه الآية الكريمة من سورة (التوبة) ورقم ترتيب هذه السورة وفق تسلسل الآيات في القرآن الكريم السورة رقم (9) ومن بداية سورة التوبة إلى بداية هذه الآية نلاحظ أن عدد الأحرف الهجائية هو العدد (2001) حرف وهذه السورة الكريمة تقع في الجزء رقم (11) من أجزاء القرآن العزيز...... وقد ذكر القرآن كلمة جرف هار
فسبحان الله وتعالى عما يشركون وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد عبده ورسوله ...

***

هذا وقد صدرت فتوى حول هذا الأمر مصدرها صحيفة عكاظ مفادها :

الشيخ السبيل محذرا:
لا يجوز الربط بين آية التوبة وتفجيرات امريكا

يتناقل بعض العامة ما زعمه البعض من ان هناك ارتباطا بين الآية القرآنية في سورة التوبة {لايزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم الا ان تقطع قلوبهم والله عليم حكيم} وبين احداث 11 سبتمبر في نيويورك وواشنطن.

هذا الارتباط الذي ردده البعض جاء في كون الآية رقمها 110 وهو عدد ادوار مبنى مركز التجارة العالمي وانها أي الآية في الجزء الحادي عشر وهو يوم التفجيرات وان سورة التوبة تقع في الترتيب التاسع من سور القرآن وهو شهر سبتمبر.

"عكاظ" اجرت اتصالا هاتفيا مع فضيلة الشيخ محمد بن عبدالله السبيل عضو هيئة كبار العلماء وامام وخطيب المسجد الحرام حول هذه الاعتقادات الخاطئة وقد حذر فضيلته من انتشار مثل هذه الشائعات المضللة, ونفى ان يكون هذا مرتبطا بذاك او ان هناك علاقة بين هذه الآية والاحداث التي وقعت في الولايات المتحدة الامريكية مشيرا الى انه بعيد كل البعد وقال فضيلته: ان الآيات واضحات ولا يجوز ربطها بما حدث من تفجيرات وقصة هذه الآيات ان المنافقين جاؤوا الى الرسول صلى الله عليه وسلم وقد بنوا بجوار مسجد قباء مسجدا ليكون مجمع المنافقين ويجتمع معهم من يضادون الرسول صلى الله عليه وسلم وقد اتوا الى النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله اننا عملنا مسجدا حولنا ليقينا المطر والبرد الشديد وكان النبي عليه الصلاة والسلام حينها يتجهز لغزوة تبوك وعند عودته وقربه من المدينة انزل الله عليه هذه الآيات {لا تقم فيه ابدا لمسجد اسس على التقوى من اول يوم احق ان تقوم فيه. فيه رجال يحبون ان يتطهروا والله يحب المتطهرين} والمسجد المعني هنا هو مسجد قباء, ثم بيّن الله تعالى الحالة {افمن اسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير ام من اسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين} والبنيان على تقوى الله هو مسجد قباء, وهؤلاء المنافقون يتظاهرون بالاسلام وهم منافقون فقال الله تعالى فيهم: {لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم الا ان تقطع قلوبهم والله عليكم حكيم} وهم يعرفون انهم مخطئون لكنهم يريدون التلبيس على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم, امر عليه السلام باشعال النار على مسجدهم فانزل الله هذه الآيات فضيحة لهؤلاء المنافقين

descriptionقصة فــي الــقــرآن الــكــريــم Emptyرد: قصة فــي الــقــرآن الــكــريــم

more_horiz
جزاك الله خير على هذه المعلومات الطيبه ونفعنا الله وإياك

descriptionقصة فــي الــقــرآن الــكــريــم Emptyرد: قصة فــي الــقــرآن الــكــريــم

more_horiz
آميييييييييين
عـــيـــد ســـعـــيـــد وكـــــــــل سنة وأنتم طيبون
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد