شبابُ الأمة هم مصدرُ قوتِها, وصُنَّاعُ مجدِها, وصِمامُ حياتِها, وعنوانُ مستقبلِها, فهم يملكون الطاقةَ والقوةَ وشيئًا من الفراغ والرغبة، وبخاصةٍ الطلابُ الذين انتهت امتحاناتُهم، والشبابُ الذين قعدت بهم الظروفُ العامَّةُ عن تحصيل الوظائف والأعمال المناسبة، وحين يمتلك أهلُ الرأي والحكمة في الأمة مشروعًا إصلاحيًّا صادقًا وصحيحًا ومنسجمًا مع عقيدة الأمة وتاريخها وحضارتها، ويقدِّمونه لهؤلاء الشباب؛ فإنهم يندفعون بحماسة لحَمْلِ هذا المشروعِ والدفاعِ عنه، والسيرِ به نحو التحقيقِ والتمكينِ.
وهذا ابْنُ عَبَّاسٍ يخبرنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يَوْمَ بَدْرٍ: "مَنْ فَعَلَ كَذَا وَكَذَا وَأَتَى مَكَانَ كَذَا وَكَذَا فَلَهُ كَذَا وَكَذَا"، فَتَسَارَعَ إِلَيْهِ الشُّبَّانُ، وَثَبَتَ الشُّيُوخُ عِنْدَ الرَّايَاتِ.. الحديث (النسائي والبيهقي)
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "ما آتى الله عز وجل عبدًا علمًا إلا شابًّا، والخيرُ كلُّه في الشباب" ثم تلا قوله عز وجل: {قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ} (الأنبياء: 60)، وقوله تعالى: {إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آَمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى} (الكهف: 13)، وقوله تعالى: {وَآَتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا} (مريم: 12).
سيروا فإن لكم خيلاً ومضمارًا وفجِّروا الصخر ريحانًا ونوَّارًا
سيروا على بركات الله وانطلقوا فنحن نُرْهِف آذانًا وأبصارًا
وذكِّرونا بأيام لنا سلفت فقد نسينا شرحبيلاً وعمارًا
نريد شبابًا يتحدَّى المفسدين وأعداء الوطن والدين، ويقلب الطاولة على المتآمرين على شباب الأمة، وينادي:
أنا مسلمٌ أسعى لإنقاذ الورى للنور للإيمان للإسعادِ
ويرُوعُنِي هذا البلاء بأُمتي لما تَخَلَّتْ عن طريق الهادي
فإلينا إلينا أيها الشباب.. حتى نصنعَ معًا فجرًا جديدًا، ونعيد معًا لأمتنا مجدًا تليدًا.
شباب الجيل للإسلام عودوا فأنتم روحُه وبكم يسودُ
وأنتم سِرُّ نهضته قديمًا وأنتم فجرُه الزاهي الجديدُ
هذه دعوة لكل شاب وكل من يراء في نفسه القدرة علي خدمة المسيكتاب الحبية هيا معا نشكل تيما قويا مستعدا متكاتف من اجل تطويرها ابتداء من اصغر الأشياء ....
هناك مشاريع كثيرة وفي غاية البساطة ولكنها تحتاج إلا تشكيل وتخطيط وتكاتف تام من قبل الشباب
والشياب
هيا معا نبدأ ونتجه نحو العمل ..،،،،
والله أكبر ولله الحمد
وهذا ابْنُ عَبَّاسٍ يخبرنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يَوْمَ بَدْرٍ: "مَنْ فَعَلَ كَذَا وَكَذَا وَأَتَى مَكَانَ كَذَا وَكَذَا فَلَهُ كَذَا وَكَذَا"، فَتَسَارَعَ إِلَيْهِ الشُّبَّانُ، وَثَبَتَ الشُّيُوخُ عِنْدَ الرَّايَاتِ.. الحديث (النسائي والبيهقي)
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "ما آتى الله عز وجل عبدًا علمًا إلا شابًّا، والخيرُ كلُّه في الشباب" ثم تلا قوله عز وجل: {قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ} (الأنبياء: 60)، وقوله تعالى: {إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آَمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى} (الكهف: 13)، وقوله تعالى: {وَآَتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا} (مريم: 12).
سيروا فإن لكم خيلاً ومضمارًا وفجِّروا الصخر ريحانًا ونوَّارًا
سيروا على بركات الله وانطلقوا فنحن نُرْهِف آذانًا وأبصارًا
وذكِّرونا بأيام لنا سلفت فقد نسينا شرحبيلاً وعمارًا
نريد شبابًا يتحدَّى المفسدين وأعداء الوطن والدين، ويقلب الطاولة على المتآمرين على شباب الأمة، وينادي:
أنا مسلمٌ أسعى لإنقاذ الورى للنور للإيمان للإسعادِ
ويرُوعُنِي هذا البلاء بأُمتي لما تَخَلَّتْ عن طريق الهادي
فإلينا إلينا أيها الشباب.. حتى نصنعَ معًا فجرًا جديدًا، ونعيد معًا لأمتنا مجدًا تليدًا.
شباب الجيل للإسلام عودوا فأنتم روحُه وبكم يسودُ
وأنتم سِرُّ نهضته قديمًا وأنتم فجرُه الزاهي الجديدُ
هذه دعوة لكل شاب وكل من يراء في نفسه القدرة علي خدمة المسيكتاب الحبية هيا معا نشكل تيما قويا مستعدا متكاتف من اجل تطويرها ابتداء من اصغر الأشياء ....
هناك مشاريع كثيرة وفي غاية البساطة ولكنها تحتاج إلا تشكيل وتخطيط وتكاتف تام من قبل الشباب
والشياب
هيا معا نبدأ ونتجه نحو العمل ..،،،،
والله أكبر ولله الحمد