بدون مقدمات نحن جميعا نعلم بحجم المحنة التي نعيشها الآن ومما يزيد من حجم المحنة أننا نعيش محنة أكثر في بلاد المسلمين مما نرى من تغريب متعمد ومخالفات مسوغة .
ولطالما تأملت حال المسلمين في الداخل والخارج ولطالما دعوت الله في صلاتي بأن يهدي المسلمين إلى الحق والصواب
فنحن نجد ما يحدث في فلسطين من تغريب المسلمين وهم في بلادهم والإعتداءات على المسجد الأقصى فهذه قضية لها شجون كثيرة ويشعر المرء بغصة في حلقه و قد يقول البعض أن كلامي دون أهمية لان الأمر أصبح أنف واقع ليس له من دافع وينصرف بعد القراءة كأنه لم يعي ما أقول
نحن جميعا لا نرى إلا المسلمين هم الذين يموتون في كل مكان ويعذبون في كل مكان ويضطهدون في كل مكان
ومع هذا كله لا نجد أحد يعتبر بما يحدث للمسلمين وكأنه ليس منهم ولا يربطه بهم رحم الإسلام
ومن أهم المحن التي يعيشها المسلمين هو التغريب المتعمد للإسلام في بلاد المسلمين ومن قبل من يسمون بعلماء المسلمينن
ولكن إنقلب الحال فأصبح ممن يسمون بالعلماء هم الذين يهدمون دعائم الدين ويفرطون في أوامر الله عز وجل
والسؤال كل هذا لأجل ماذا ؟
وعند طرح هذا السؤال تكثر الإجابات وتختلف إتجاهاتها من رآي ونقيده وهذا كله حسب معتقد المرء وثقافته وعقيدته الذي هي الإساس الذي ينبع منها تفكيره فيخرج الكلام حسب معتفقده
وحينما نسأل هذا السؤال كأننا نسأل عن ما الدواء لنصلح العلة التى أبتلي بها المسلمون
انا أكتب الكلام ليس من أجل الكتابة فحسب ولكن من أجل توعية المسلمين
إن ما نجد من التغريب المتعمد للمسلمين له أوغاد يقومون به وهم على دركات
فمنهم العالمانيون
ومنهم كا يقول البعض علماء السلطة وهم على الحقيقة بائعوا الدين لأجل عرض من الدنيا وهذا بأخبث المنازل لأنه يغش في ثوب النصيحة وهذا سلفه أبليس
ومنهم الكفرة الفجرة من الذين يعيشون في بلاد المسلمين
ومنهم من ليس على معتقد أهل السنة من الشيعة وغيرهم
ومنهم المغفلون من المسلمين الذين ينساقون وراءكل ناعق إينما توجه يذهب
كل هؤلاء كالسوس ينخرون في صلب الأمة
وأخيراً والأهم والأفضل من كلامي السابق كله
أنني سمعت من الشيخ الحويني كلمة لخص فيها حالنا أظن أنها تكفي وتكفي عما كتبته
قال ""قلبي مع أهل الإصلاح إنهم يسبحون ضد تيار عات مجرم ضد تيار معه القرار ومعه المال ولكن معهم الله القوي المتين ذو الركن الرشيد
ووصف الدواء
فقال "" إن الإجتماع على العقيدة ضرورة حياتية لابد منها إذا أردتم التمكين في الأرض
وناشد ونادى
فقال "" وأنا أهيب بكل طالب علم أن يعد السلاح ،السلاح أن تعرف عقيدتك أولا لتعتقدها لتقاتل عنها ثم تنظر إلى عقائد هؤلاء المنحرفين
ولطالما تأملت حال المسلمين في الداخل والخارج ولطالما دعوت الله في صلاتي بأن يهدي المسلمين إلى الحق والصواب
فنحن نجد ما يحدث في فلسطين من تغريب المسلمين وهم في بلادهم والإعتداءات على المسجد الأقصى فهذه قضية لها شجون كثيرة ويشعر المرء بغصة في حلقه و قد يقول البعض أن كلامي دون أهمية لان الأمر أصبح أنف واقع ليس له من دافع وينصرف بعد القراءة كأنه لم يعي ما أقول
نحن جميعا لا نرى إلا المسلمين هم الذين يموتون في كل مكان ويعذبون في كل مكان ويضطهدون في كل مكان
ومع هذا كله لا نجد أحد يعتبر بما يحدث للمسلمين وكأنه ليس منهم ولا يربطه بهم رحم الإسلام
قد استرد السبايا كل منهزم لم يبقى فى اسرهم الا سبايانا
و ما رايت ثياب الذل داميه الا رايت عليها لحم اسرانا
و ما نموت على حد الزبا ألوفا حتى خجلت منا منايانا
و ما رايت ثياب الذل داميه الا رايت عليها لحم اسرانا
و ما نموت على حد الزبا ألوفا حتى خجلت منا منايانا
ومن أهم المحن التي يعيشها المسلمين هو التغريب المتعمد للإسلام في بلاد المسلمين ومن قبل من يسمون بعلماء المسلمينن
ولكن إنقلب الحال فأصبح ممن يسمون بالعلماء هم الذين يهدمون دعائم الدين ويفرطون في أوامر الله عز وجل
والسؤال كل هذا لأجل ماذا ؟
وعند طرح هذا السؤال تكثر الإجابات وتختلف إتجاهاتها من رآي ونقيده وهذا كله حسب معتقد المرء وثقافته وعقيدته الذي هي الإساس الذي ينبع منها تفكيره فيخرج الكلام حسب معتفقده
وحينما نسأل هذا السؤال كأننا نسأل عن ما الدواء لنصلح العلة التى أبتلي بها المسلمون
انا أكتب الكلام ليس من أجل الكتابة فحسب ولكن من أجل توعية المسلمين
إن ما نجد من التغريب المتعمد للمسلمين له أوغاد يقومون به وهم على دركات
فمنهم العالمانيون
ومنهم كا يقول البعض علماء السلطة وهم على الحقيقة بائعوا الدين لأجل عرض من الدنيا وهذا بأخبث المنازل لأنه يغش في ثوب النصيحة وهذا سلفه أبليس
ومنهم الكفرة الفجرة من الذين يعيشون في بلاد المسلمين
ومنهم من ليس على معتقد أهل السنة من الشيعة وغيرهم
ومنهم المغفلون من المسلمين الذين ينساقون وراءكل ناعق إينما توجه يذهب
كل هؤلاء كالسوس ينخرون في صلب الأمة
وأخيراً والأهم والأفضل من كلامي السابق كله
أنني سمعت من الشيخ الحويني كلمة لخص فيها حالنا أظن أنها تكفي وتكفي عما كتبته
قال ""قلبي مع أهل الإصلاح إنهم يسبحون ضد تيار عات مجرم ضد تيار معه القرار ومعه المال ولكن معهم الله القوي المتين ذو الركن الرشيد
ووصف الدواء
فقال "" إن الإجتماع على العقيدة ضرورة حياتية لابد منها إذا أردتم التمكين في الأرض
وناشد ونادى
فقال "" وأنا أهيب بكل طالب علم أن يعد السلاح ،السلاح أن تعرف عقيدتك أولا لتعتقدها لتقاتل عنها ثم تنظر إلى عقائد هؤلاء المنحرفين