!!!بالفعل هي أغرب قصة حب في العالم
غريبة جداً
هذه هي القصة الحق يقية لفتاة شابة زميلة دراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى العاصمة الخرطوم.
كان اسمها (.............)،اثر تعرضها للإصتدام من سيارة.
كانت تعمل في مركز علاج طبيعي. لها صديق اسمه (.........).
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت |(........)إلا و الهاتف الجوال بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة حبيبها
و بذلك يك ون كلا منها على نفس الشبكة ،
أسرة (..........) كانت على علم بعلاقتهما فقد كانت علاقة صافية نقية، كذلك كان (.....)قريبا جدا من أسرة (..........) . (تخيل مدى حبهم ) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفي)
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الموبايل معها .
فقاموا بفتح الكفن و تم وضع الهاتف الموبايل و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى العربة .
قد صدمنا جميعا.
والدى البنت لم يخبروا حبيبها بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل الشاب بوالدة البنت
الشاب:....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى (.........) بقدومى ، أريد ان افاجأها".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة إبنتها.
ظن الشاب انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاولوا خداعى
-- اطلبوا من (.....) الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع الشاب في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء الشاب بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتفه'. 'انظروا هذه (..........) ، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت..
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز. لا تقطع
انه صوت إبنتهم الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل القبر
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسيه ل حل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
أن شبكة سوداني تمتلك أفضل تغطية في العالم.
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!
غريبة جداً
هذه هي القصة الحق يقية لفتاة شابة زميلة دراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى العاصمة الخرطوم.
كان اسمها (.............)،اثر تعرضها للإصتدام من سيارة.
كانت تعمل في مركز علاج طبيعي. لها صديق اسمه (.........).
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت |(........)إلا و الهاتف الجوال بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة حبيبها
و بذلك يك ون كلا منها على نفس الشبكة ،
أسرة (..........) كانت على علم بعلاقتهما فقد كانت علاقة صافية نقية، كذلك كان (.....)قريبا جدا من أسرة (..........) . (تخيل مدى حبهم ) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفي)
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الموبايل معها .
فقاموا بفتح الكفن و تم وضع الهاتف الموبايل و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى العربة .
قد صدمنا جميعا.
والدى البنت لم يخبروا حبيبها بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل الشاب بوالدة البنت
الشاب:....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى (.........) بقدومى ، أريد ان افاجأها".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة إبنتها.
ظن الشاب انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاولوا خداعى
-- اطلبوا من (.....) الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع الشاب في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء الشاب بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتفه'. 'انظروا هذه (..........) ، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت..
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز. لا تقطع
انه صوت إبنتهم الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل القبر
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسيه ل حل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
أن شبكة سوداني تمتلك أفضل تغطية في العالم.
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!